- August 8, 2022
- By الأخبار
ماهر سلامة- يمرّ الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بموقف لا يحسد عليه. فها هو يحصد النتائج المؤجّلة من سياساته التوسّعية خلال جائحة كورونا. إذ ضخّ في السوق كتلة نقدية مضخّمة غذّت معدلات تضخّم قياسيّة، ثم سارَ بحسب «الكتاب» نحو رفع معدلات الفائدة بشكل سريع ومفاجئ من دون أن ينجح في لجم التضخّم، ليتبيّن أن المأزق أعمق مع صدور إحصاءات تثبت دخول الاقتصاد الأميركي في حالة ركود للفصل الثاني على التوالي، أي ما يُنبئ بحالة ركود تضخمي سيكون التعامل معها «كارثة»
لقراءة المقال كاملاً