- August 11, 2022
- By النهار
البروفسور نيكول بَلّوز بايكر والبروفسور مارون خاطر*-يُظهر شريط الأحداث السياسيّة والاقتصاديّة أنَّ ما تتسبّب به الإدارة السيّئة والمُلتبسة للأزمة والحُلول هو دون أدنى شك أكثرُ خطراً على مُستقبلِ #لبنان وحدوده وحقوقه وهويته وصورته من الأزمة نفسها. إنَّ قَطع الشك بِيَقين العِلم يجعلُنا نَستَثبِتُ أن ما نعيشه لا يُمكن أن يكون إلا مُعاكسة مُتَعَمَّدة للمنطق لا يقف وراءها أغبياء بُلهٌ، بل أدهياءُ مَناكيدُ يضربون بالحُجّة والعِلم والأمل والوَجَع عُرضَ الحائط ليديروا البلد والأزمة والحلول “بالمقلوب” وَعَن قَصد. التخبّط والعشوائيّة نتيجةٌ مباشرة وطبيعيّة لقرار مُسبَق بإقصاء البُعد الاستراتيجي في التخطيط كما في التنفيذ ولاستمرار غياب المحاسبة، لا بل لتغييبها عمداً.
لقراءة المقال كاملاً