- May 18, 2022
- By نداء الوطن
خالد أبو شقرا-أذاب «لهيب» نتائج الانتخابات النيابية «ثلج» الجمود السياسي، كاشفاً عن تموضعات جديدة في ميزان القوى التشريعية. على عاتق النواب المجدد لهم والجدد الواقعين في الخانة السيادية، مسؤولية اقتصادية تاريخية. فهل تتعاون أكثرية هذه الأقليات لرسم طريق الخروج من الأزمة؟ أم يستمر اتحاد الأقلية المرتهنة للأجندة الايرانية في «فلش» الطريق بالمطبات والعوائق التعطيلية على عادته منذ العام 2005.قبل الانطلاق في تفنيد عناوين الإصلاح التي تبدأ في مشاريع القوانين المحالة إلى البرلمان كالموازنة والكابيتال كونترول، ولا تنتهي في ترشيق القطاع العام، فإن لاستكمال الاستحقاقات الدستورية، ولا سيما لجهة انتخاب هيئة المجلس النيابي وتسمية رئيس الوزراء ومعرفة شكل الحكومة، ومن بعدها رئاسة الجمهورية، أهمية بالغة في تحديد النجاح أو الفشل في رسم معالم المرحلة المقبلة.
لقراءة المقال كاملاً