- November 17, 2020
- By الأخبار
نقول ناصيف- بإزاء ما يشاع أن الحكومة الجديدة إذا تألفت يوماً واصلاحاتها يأتيان بالعملات الصعبة الى الداخل، ثمة رأي مغاير يفصح عنه بعض مَن أصغى الى المحاو رين الدوليين والسفراءالمؤثّرين: من دون تدقيق جنائي في حسابات مصرف لبنان لا تتوقعوا دولاراً واحداً. تتناقض استنتاجات المسؤولين حيال ما يسمعونه من الموفدين الدوليين أو من سفراء الدول المؤثرة عن المطلوب من لبنان كي يخرج من أزمته النقدية الخانقة
لقراءة المقال كاملاً