- August 12, 2022
- By اللواء
الدكتور لويس حبيقة-عندما نتكلم عن الانقاذ الاقتصادي، نفكر مباشرة بالمؤشرات الكلية من نمو وتضخم وبطالة وغيرها والتي هي مهمة جدا. انما ما لا يقل أهمية هو أوضاع القطاع الخاص أي الشركات بمختلف أحجامها والتي هي عمليا تخلق النمو وتسمح للدولة بتحصيل ايراداتها. تواجه الشركات عالميا تحديات كبيرة بسبب الكورونا والحرب الأوكرانية والسياسات الاقتصادية المتهورة والفساد وسؤ التنسيق بين الحكومات. خلال أقل من سنتين، تحول العالم من مشروع قرية كبيرة الى مجموعات قرى صغيرة بسبب الكورونا كما كافة الأزمات.
لقراءة المقال كاملاً