- July 15, 2022
- By اللواء
الدكتور لويس حبيقة-هنالك دلائل عديدة عالمية تشير الى انتعاش الشعبوية، منها انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة كما خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أو البركسيت كما الانتعاش الشعبي لليمين المتطرف في فرنسا أي النسبة المرتفعة التي حصلت عليها «مارين لوبن» في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية. تعكس الشعبوية استياء الناس من الطبقة السياسية فتنتفض ضدها، وهي ليست حركة جديدة بل قديمة متجددة. تتحرك الشعبوية في ظروف معروفة وهي سوء الاستقرار الاقتصادي، التعدي على الهوية والخصائص الوطنية،
لقراءة المقال كاملاً