- December 8, 2020
- By النهار
موريس متى- لا تتوقع القطاعات السياحية والتجارية والاستهلاكية الكثير من الحركة خلال فترة الاعياد، فيما يبقى التعويل على بعض المغتربين الذين قد يقررون تمضية هذه الفترة في ربوع بلدهم، ما قد يساهم في ضخ بعض الحياة في شرايين الاسواق وإدخال العملة الاجنبية التي قد تساعد على صمود ما تبقّى من مؤسسات.
لقراءة المقال كاملاً