- August 8, 2022
- By الأخبار
ثمة مجموعة من المؤشرات الاقتصادية التي صدرت أخيراً ويصحّ أن يكون عنوانها: ركود متواصل وعميق وممتدّ. هذه العبارة وردت في تحليل أعدّه فريق البنك الدولي لمؤشرات لبنان الاقتصادية لعام 2022، وهذا ما يحصل فعلياً منذ 2019 لغاية اليوم. إذ إن الأرقام الظاهرة ليست سوى نتيجة تلقائية للاقتصاد المتروك في السقوط الحرّ. وهذا يحصل على يد الزمرة الحاكمة التي استطاعت النهوض مجدداً، واستكمال مسيرة الحكم بتوحّش أكثر. لا بل استكملت صراعاتها الداخلية لتبقي نفسها حيادية تجاه قضايا المجتمع الجوهرية.
لقراءة المقال كاملاً