Press Today

عودة السوريين بين "الجدّ" المفقود و"تلاعب" المستفيدين

خالد أبو شقرا-لا تلبث الجهات الرسمية اللبنانية أن تفتح ملف النازحين السوريين، حتى يقفله المجتمع الدولي صراحة، والنظام السوري مواربة. فخواتيم هذا الملف الإشكالي من النواحي الإنسانية، الإقتصادية والأمنية، معلقة بالإبهام السياسي لمستقبل سوريا والمنطقة. وعلى هذا المنوال إستمرت القضية كشماعة للابتزاز حيناً، والمتاجرة أحياناً كثيرة، فيما يدفع كلّ اللبنانيين وبعض النازحين الثمن من جيوبهم وأرواحهم ومستقبل عائلاتهم.
لقراءة المقال كاملاً