- April 23, 2020
- By الجمهورية
غسان بيضون- لفهم خلفيات التعاميم الصادرة عن مصرف لبنان، لا بد من العودة إلى سنة 2019 الزاخرة بالأحداث والاستحقاقات التي آلت تداعياتها إلى ما وصلت إليه الأزمة المصرفية بمختلف مظاهرها، بدءاً من فقدان السيولة التدريجي بالدولار الذي انعكس في البداية إرباكاً في تلبية طلبات السحب والتحويل من حسابات المودعين.
لقراءة المقال كاملاً