- December 9, 2022
- By النهار
سلوى بعلبكي-لا تزال #مصارف لبنان المأزومة بسيولتها، ومودعوها الثكالى بودائعهم الضائعة بين دفاتر مصارفهم وتنكّر دولتهم لمسؤوليتها عن فقدانها، ينتظرون الفرج الموعود من الدولة عبر المجلس النيابي، بأن تصدر تشريعات وقوانين تحمي ما بقي من سيولة لدى المصارف وتعينها على تجاوز الانهيار النقدي الذي هبط بها من قمة الثقة لدى اللبنانيين ومودعي العالم العربي الى أسفل هرم المصارف غير الموثوقة والفاقدة للقدرة والمصداقية في أسواق لبنان والعالم.
لقراءة المقال كاملاً