- October 13, 2022
- By النهار
سلوى بعلبكي-دخلت إلى يوميات ال#لبنانيين وثقافتهم في الاعوام الثلاثة الفائتة، لغة جديدة، هي ثقافة مراقبة “العدّاد”. فمن عدّاد كورونا اليومي ووفياته، الى عدّاد سعر صرف #الدولار في السوق الموازية، مروراً بعدّاد أسعار البنزين والمازوت والغاز الملتهب، كما عدّاد سعر النفط العالمي، وصولا إلى العدّاد الذي يقضّ مضاجع الإقتصاديين والمصرفيين، وأهل السلطة واللبنانيين على حد سواء، وهو عدّاد الإحتياط الأجنبي أو ما بقي منه في خزائن #مصرف لبنان.
لقراءة المقال كاملاً