Press Today

من راقب الدولار مات همًّا... لبنان ومؤشر "التمويل البنزي" و"الإنكار الكبير" و"الكساد المتعمّد"

محمد فحيلي، خبير مخاطر مصرفية وباحث في الاقتصاد-عند طيّ صفحة الحرب الأهلية بتوصيفها واللاأهلية بكل مكوناتها وأسبابها وتداعياتها، كان الشرطان الأساسيان لإنقاذ #لبنان وإعادة الحياة لاقتصاده الدولرة الشاملة وتثبيت سعر صرف #الدولار على سعر وسطي 1507 ليرات للدولار الواحد. الغاية من ذلك كانت التأسيس لإعادة ترميم الثقة بقدرات الاقتصاد اللبناني وبالعملة الوطنية لتحسين حظوظ لبنان باستقطاب رأسمال من الخارج للمساهمة في إعادة الإعمار.
لقراءة المقال كاملاً