- September 3, 2022
- By نداء الوطن
جويل الفغالي-في 17 تشرين الأول، نشأت حركة احتجاجيّة شُنّت ضدّ السلطة الحاكمة الفاسدة في لبنان. وكان من أبرز مشجّعي هذه الثورة الشباب الذين كانوا يبحثون عن فسحة أمل تبقيهم في بلادهم، حيث زرعوا بعض الأمل في نفوسهم في تحقيق تغيير واقعي وملموس. ولكن مرحلة ما بعد الثورة ليست كما قبلها، إذ انزلق لبنان في الهاوية الإقتصادية لتبدأ مرحلة الإنهيار. فهل لا يزالون حتى اليوم يبحثون عن فسحة الأمل؟
لقراءة المقال كاملاً