- December 17, 2022
- By النهار
ناثان براون-باحث أول غير مقيم في برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام-تذكّرنا الدراسة الصادرة حديثًا عن كارنيغي حول القطاع #التعليمي بعنوان “على خطى التجديد والإبداع: البحث عن مسارات مبتكرة للإصلاح التربوي العربي” بأن مراقبي المجتمعات العربية لاحظوا، خلال العقد المنصرم، صورًا متنافرة على نحوٍ غريب. فكلّما انصب التركيز أكثر على وضع الميدان السياسي في صلب التحليل والفهم، لا مفرّ من أن نشهد النزاع والقمع والركود وطيفًا من المشاكل ابتداءً من السلطوية الضاربة الجذور وانتهاءً بالفوضى المدمرة. ولكن عند التركيز أكثر على مجالات أخرى ووضع الجيل الشاب نصب أعيننا، غالبًا ما نقع على طفرات إبداعية تتمثّل برواد أعمال ابتكاريين، وفنانين واسعي الخيال، وكتّاب ملهمين، واستخدامات بارعة للتكنولوجي بطرق جديدة
لقراءة المقال كاملاً