Press Today

استبعاد المصارف عن تقرير مصيرها: وراء الأكمة ما وراءها!

سلوى بعلبكي-“ليست رمّانة بل قلوب مليانة” هذا ما يمكن فهمه من انتفاضة #جمعية المصارف المفاجئة الأسبوع الماضي بمواجهة الحكومة، أو من يعمل منها، بإدراك متعمّد الى تقويض القطاع المصرفي الحالي، واستبداله بقطاع هجين، ضيّق القدرة والوظيفة، أقل ما يقال فيه وفق المراقبين أنه يشبه مؤسسات الدولة، بتوزعه حصصاً بين الطوائف والمذاهب والمرجعيات.
لقراءة المقال كاملاً