- May 25, 2022
- By النهار
سلوى بعلبكي-“يا رايح كتّر قبايح”… بهذه العبارة إستقبلت مصارف لبنان ومودعوها إقرار الحكومة “استراتيجية النهوض بالقطاع المالي” التي فجّرت الخلاف بين جمعية المصارف والدولة حول “إبريق زيت” الخسائر، ومَن سيتحمل الكلفة الأكبر، وما هي الخريطة الأنسب لاعتمادها طريقاً للخلاص من مأزق التراشق والتحميل المتبادَل للمسؤولية عن الانهيار المالي، وضياع الودائع المصرفية، وإنهاك المصارف وخسارة رساميلها، وفقدان الثقة المحلية والدولية في قطاع كانت سمعته تسبقه في مختلف أصقاع الأرض.
لقراءة المقال كاملاً