Press Today

مرفأ بيروت خارج الخدمة... ما هي التداعيات

رنى سعرتي- عادةً، يبدأ التداول بعبارة «إعادة الإعمار» بعد اندلاع الحروب وتحوّل البلاد او المدن الى مسارح للدمار والخراب. لكنّ بيروت اليوم لم تخض الحرب، ولم تُستخدم فيها أسلحة الدمار الشامل، بل انفجر فيها فساد زعمائها وحكّامها، لتصبح بيروت تحت الردم من جديد وينقطع شريانها التجاري الذي وُصف منذ سبعينيات القرن العشرين على انّه أهم محطة للتجارة الدولية مع الدول العربية المحيطة.
لقراءة المقال كاملاً