- December 1, 2022
- By الديار
ندى عبد الرزاق-ليس غريبا على بلد لُقّب بمستشفى الشرق ان يكون لديه 860 مركزا صحيا على مساحة 10452 كلم مربع. لكن المستهجن هو ان يكون التعثّر الاقتصادي الدافع لفئة كبيرة من المواطنين في ارتياد هذا القطاع لعدم قدرتهم على دفع تكاليف التعرفة الطبية هذا كخطوة أولى. الا ان الهدف الأوْلَى لمن يعملون في هذا المجال هو لعدم اقصاء الناس في الحصول على أدنى حقوقهم البديهية في موازاة التكاليف المرتفعة في المستشفيات للحصول على التطبيب بسبب العبء المالي وتكاليف المستلزمات الطبية من ادوية وأدوات وغيرها لترتفع نسبة النزوح بحسب مؤسسة مخزومي باتجاه المستوصفات ومراكز الرعاية الصحية الثابتة والمتنقلة بنحو 40%.
لقراءة المقال كاملاً