Press Today

أرقام مالية واقتصادية تحمل بعض الإيجابيّة رغم الأزمة المستمرة والنمو الضعيف

قرع العديد من المؤسسات المحلية والدولية جرس الانذار خوفاً من المزيد من التدهور على صعيد الوضعين المالي والاقتصادي في لبنان نتيجة الازمات المتلاحقة التي ضربت البلاد، وآخرها ما يتعلق بطيلة فترة تشكيل الحكومة وتأخر إنطلاق العملية الاصلاحية المرتبطة بمقر ا رت مؤتمر “سيدر”، بالاضافة الى ما يتعلق بإقرار الموازنة واتخاذ إجراءات مالية واقتصادية واجتماعية توقف المنحى الانحداري الذي تعيشه البلاد.
لقراءة المقال كاملاً