Press Today

الأول من أيار... عيدٌ أو يوم عطلة: حيث كلّ شيء معطّل أصلاً؟

ألان بجاني* – مهما اختلفت النظريات السياسية والاقتصادية من أقصى اليسار الى اقصى اليمين وما بينهما، إلا ان الجميع واعٍ لأهمية العمل ومن ورائه العمّال كمشغّل للاقتصاد إن كان وطنياً وإن كان معولماً. حتى في عصر الذكاء الاصطناعي، يبقى الانسان هو الأساس في الانتاج.ولأن الجميع مدرك لمحورية العمل والعمّال في الازدهار والنمو، عملت الدول المتطورة على وضع سياسات قرنتها بقوانين ومشاريع وحوافز تشجّع المؤسسات والأفراد على تفعيل الدورة الاقتصادية.
لقراءة المقال كاملاً