Press Today

الإتصالات تسير على درب الكهرباء... وخسائر الإقتصاد بالمليارات

خالد أبو شقرا- حلاّن أحلاهمها مرّ فرضتهما الأزمة على مستخدمي الاتصالات: إما انقطاع الخدمة وتحولها إلى ما يشبه واقع الكهرباء، مع فارق جوهري يتمثل في غياب البديل، وإما ارتفاع الأسعار بشكل كبير. في الحالتين سيدفع الأفراد، والكثير من المؤسسات فاتورة تفوق قدرتهما.أسباب الأزمة الجلية التي يمكن اختصارها بـ 3 كلمات: نفقات تفوق الإيرادات، ستعيد تشكيل بنية الاقتصاد في القادم من الأيام. فالتحول الرقمي في المجتمعات الحديثة القائم على البنية التحتية التكنولوجية لم يعد ترفاً، إنما حاجة فعلية للنمو والقدرة على المنافسة.
لقراءة المقال كاملاً