Press Today

الاقتصاد والصحة أولويتان

الدكتور لويس حبيقة-تمر كل المجتمعات بأزمات كبرى تجعلنا نترحم على مشاكل الماضي القريبة قبل البعيدة. كان هنالك حد أدنى من الرفاهية ينعم بها كل أفراد المجتمع. أما اليوم،فالأوضاع الصحية قبل الاقتصادية والاجتماعية تدعو لليقظة والتنبه والقلق. ليست هنالك دولة لا تتوجع اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وان يكن بدرجات مختلفة.هل يمكن العودة الى الأوضاع الحياتية السابقة ومتى وما هي الشروط بل الوسائل والتكلفة المطلوبة؟ هل تعود الأمور الى طبيعتها بعد اللقاح وهل نحن متأكدون من سلامة اللقاح خاصة وأن فترة السنتين الضروريتين للتأكد من السلامة لم تحترم لدقة المرحلة؟
لقراءة المقال كاملاً