Press Today

البحث عن بديل: الرعاية الاجتماعية

الأمجد سلامة- في الأسابيع الأخيرة تحوّل الانهيار من مسار وشيك تُحذّر القوى المختلفة من وقوعه إلى حقيقية معاشة أصبحت معالمها واضحة وجليّة. فكل ما يمكن أن يصيب المجتمع اللبناني من أزمات تحقّق توالياً، من ناحية النوع على الأقل – بينما مستوى الأزمات قد يحتمل التمدّد والتوسّع. وعليه أصبح لزاماً نقل النقاش من مرحلة التداول في الإجراءات والمسارات المانعة للوقوع في الانهيار، إلى مرحلة نقاش الانهيار وما بعده. وهذا يعني التركيز على مسارين: المسار الأول هو مسار البحث في الإجراءات التي تحدّ من تبعات الانهيار على اللبنانيين بشكل عام، وعلى الفئات الأضعف بالأخص.
لقراءة المقال كاملاً