Press Today

الدائنون الأجانب يقتربون من حجز "المقعد" الأساسي على طاولة المفاوضات

خالد أبو شقرا- أدى إهمال الحلول العلمية والمنطقية في إعادة هيكلة الدين العام بعد التخلف عن السداد في مطلع آذار من العام 2020 إلى تعميق المشكلة. فالدين بالليرة اللبنانية استمر بالارتفاع بوتيرة مضطردة، فيما زادت حصة الأجانب أكثر من الدين بالعملة الأجنبية. الأمر الذي من شأنه تشكيل لوبي دولي للضغط على لبنان وفرض شروطه. وبالتالي تصعيب المفاوضات التي من المفترض أن توضع على السكة في الأيام القليلة المقبلة.
لقراءة المقال كاملاً