Press Today

القطاع المصرفي بين إعادة الهيكلة وإعادة التكوين: الفرق شاسع! الشامي لـ"النهار": مشروع تأسيس 5 مصارف جديدة غير وارد إطلاقاً

سلوى بعلبكي-مذ سقط قطاع #المصارف في فخ شراء الوقت في انتظار الإنقاذ لم يتوقف الكلام الاتهامي في حقه وإن كان بعضه “شعبوياً” بخلفيات سياسية ومصالح ضيّقة. في المقابل، برزت مبادرات وطروحات علمية يمكن التعويل عليها وأخرى لم تُكتب لها الحياة فدفنت في لحظتها. وإن كان هدف هذه الطروحات إنقاذ ما بقي من القطاع وإعادة تأسيس بنية تحتية مصرفية تراعي إمكانيات الاقتصاد وقدرته على الاستمرار في النظام الاقتصادي الليبيرالي، فإن خطة التعافي رسمت خريطة طريق للنهوض بالقطاع المصرفي بغية الحفاظ على حقوق المودعين ولا سيما الصغار منهم، وكذلك أموال المؤسسات، وإعادة تفعيل دور القطاع المصرفي بشكل يخدم الاقتصاد، من خلال تمويل القطاع الخاص لتحفيز النموّ وتوفير فرص عمل.
لقراءة المقال كاملاً