Press Today

المودعون والمصارف... و"التشاطر" ثالثهما

خالد أبوشقرا- ما بنته المصارف اللبنانية على مدار عقود من الزمن من سمعة طيبة، تدمّر في خمس دقائق. من بعدها، تحوّلت كل تصرفاتها إلى مشبوهة، ولم يعد هناك فرق إن كانت الإجراءات التي تتخذها خاطئة أم صحيحة. فاستخدامها اليوم أي صلاحية من صلاحياتها التي كانت تتغاضى عن تطبيقها أيام الرفاه “يقيم الدنيا ولا يقعدها.”
لقراءة المقال كاملاً