- April 8, 2019
- By الأخبار
من الواضح أن سياسة الحكومة في مجال الخطوات الاقتصادية والمالية المقبلة التي ستقوم بها، والتي قد تتماهى مع متطلبات مؤتمر «سيدر» والضغوط المفترضة المرافقة له، لا تزال تخضع لمدّ وجزر وضياع تام في تحديد ما الحاجة إليه أصلاً. لكن بغضّ النظر عمّا سترسو عليه بورصة
«الإصلاحات» والقرارات «غير الشعبية»، إلا أن هذه الإجراءات مهما بلغت، ومهما روِّج لها، بطريقة سطحية، على أنها ستكون خشبة الخلاص للاقتصاد اللبناني،
لقراءة المقال كاملاً