- December 15, 2020
- By نداء الوطن
خالد أبوشقرا-يستمر المقترضون والمصارف بلعبة “القط والفار”. الطرفان يحاولان الاستفادة من وقت “ثبات سعر الصرف” الضائع، لتحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب. فالبنوك غير القادرة على تحصيل حقوقها كاملة من المقترضين، ما زالت تلاعبهم من دون أن “تقضي” عليهم. في المقابل لا ينفك المقترضون ب”اثارة غيظ” المصارف بمحاولة المستحيل لدفع سنداتهم بالليرة اللبنانية حيناً، وبعدم تسديد سنداتهم أحياناً كثيرة.
لقراءة المقال كاملاً