- October 11, 2021
- By الأخبار
عبدالحليم فضل الله- لا يمكن التعامل مع برامج الحل أيّاً كانت، باعتبارها خطوة إلى الأمام، بل قد تكون أخطر من الأزمة نفسها إذا دارت مدار الخيارات السابقة أو استنسخت وصفاتها من كتاب الانهيار نفسه. والحلول الجيدة هي التي تعترف بأن لمشكلتنا جذوراً مغروسة في تربة الاقتصاد الحقيقي فتسمح بتغيير اتجاهاته، وتنضوي تحت مظلّة سياسات عامة متقاطعة ومتكاملة، وتتجنّب التلاعب بمبدأ الندرة من خلال «التسعير الخاطئ»، وتمهّد الطريق أمام نوع من المحاسبة ولو في حدود الاعتراف بالمسؤولية
لقراءة المقال كاملاً