- October 31, 2022
- By نداء الوطن
خالد أبو شقرا-«ليس هناك من خطة منصفة لكلّ المودعين، وسيكون هناك ضرر»، قالها صراحة سعادة الشامي، نائب رئيس حكومة تصريف الاعمال والمكلف متابعة ملف المفاوضات مع صندوق النقد. لكن ما لم يقله الشامي، أو غيره من المسؤولين علناً، إنه على الرغم من «تطهير» الودائع، وفصلها بين فئة بـ»سمنة» الدولار، وأخرى بـ»زيت» الليرة، و»شحم» (أو وهم؟) صندوق استرداد الودئع، لن يعود من قُبعها إلا الربع»… هذا إن أعيد!تقسِّم «الاستراتيجية الوطنية للنهوض المالي – FSRS»، التي وضعتها حكومة الرئيس نجيب ميقاتي الودائع إلى فئتين:
لقراءة المقال كاملاً