- July 15, 2021
- By النهار
سلوى بعلبكي- لم تكن محاولة مصرف لبنان خلق صدمة إيجابية لسوق النقد، على قدر آماله وأماني المودعين على حدٍّ سواء. فكلاهما صُدِما بالاستنسابية التي مارستها بعض المصارف في تطبيق التعميم ومحاولتها الافادة لمصلحتها من الفرصة التي ابتغى مصرف لبنان منها إعادة الودائع الصغيرة والبالغة 800 الف حساب الى أصحابها، وتعزيز السيولة بالدولار الأميركي في السوق، علّ ذلك يساهم في كبح جماح الارتفاع الجنوني لسعره في مقابل الليرة.
لقراءة المقال كاملاً