- February 21, 2020
- By النهار
مروان اسكندر- لا تزال الحكومة مترددة في الخطوات المطلوبة لتجاوز نتائج الأزمة وتأثيراتها على تطلعات الشباب اللبناني والمستقبل الاقتصادي والثقافي للبنان وأهله . ان الأزمة التي نعيشها سياسية واقتصادية. فموقع لبنان بمقاييس الحضارة والنظافة والانجاز بات مترديًا وكيف يكون غير ذلك مع اهمال شؤون البيئة وتوافر نظافة المياه وتلوث الجو واعناق اختناق السير وتقطع الكهرباء ولا انجاز خلال ثلاث سنوات ونصف من هذا العهد سوى جسرين بسيطين في منطقة جل الديب .
لقراءة المقال كاملاً