- November 10, 2021
- By النهار
رلى راشد-بين تشعّب الازمات وكثرة الحديث عن مرحلة التسويات تحتفظ حكومة الرئيس نجيب ميقاتي بخطة تعافٍ اقتصادية لم تكشف تفاصيل مضمونها، باستثناء بعض التطمينات الى اعتماد المساواة في تحمّل الخسائر من دون أخذ درجات المسؤوليات عن كل قرارات الإفلاسات في الاعتبار.ويمكن تقييم أيّ خطة حكومية تتعلق بإعادة هيكلة #المصارف أو توزيع الخسائر استناداً إلى مدى فعاليتها في تحقيق جملة امور، اهمها تمكين المودعين من استرداد اموالهم من المصارف كاملة وبالعملة نفسها.
لقراءة المقال كاملاً