- December 16, 2020
- By النهار
فرح نصور- هو عام الكوارث عالمياً والكوارث المضاعفة محلياً. ولا شك في أنّ الأحداث التي عاشها اللبنانيون خلال هذا العام الاستثنائي، ليست وليدة انتفاضة أو ضريبة على الواتساب، بل هي وليدة سياسات فاشلة وفاسدة ومهمِلة مورِست على مدى سنين طويلة دون محاسبة أو رقابة، أوصلت البلاد لما هو عليه اليوم. سياسات أرجعت لبنان عشرات العقود إلى الوراء بعدما كان “سويسرا الشرق” في أحلام بعض قاطنيه،
لقراءة المقال كاملاً